وبحسب شتاينبرغ فإن هذه رسالة للجميع بأن أي معارضة سياسية لن يتم التسامح معها.
لقد قامت العديد من الجهات الفاعلة في الأمم المتحدة، بما في ذلك الفريق العامل المعني بالاحتجاز التعسفي، والمقرر الخاص المعني بتعزيز وحماية الحق في الحرية والتعبير، والمقرر الخاص المعني باستقلال القضاة والمحامين، إلى حكومة المملكة العربية السعودية، حيث أعربوا عن اعتقادهم بأن العودة تعرض لانتهاك حقوقه بموجب الإعلان العالمي، وتطالب الرسالة بالإفراج الفوري عنه، إلى جانب إطلاق سراح جميع النشطاء السلميين الآخرين المحتجزين حاليًا.
وبعد تخرجه عام 1979 أصبح مدرساً في المعهد العلمي ببريدة.