واتفق محمد علي مع إمام مسقط حول إرسال السفن لنقل القوات.
.
ويبدو أن حاميات أخرى أرسلها محمد علي سابقا إلى القلاع على طريق القوافل قد التحقت بقوات طوسون في مسيرتها بالإضافة إلى بعض البدو.
ومد يده إلى الوالي بالاتفاقية المكتوبة على قصاصة من ورق.
وفاز في هذا الصراع مؤقتاً أحد أبناء عريعر وهو سعدون، إلا أن أمراء الدرعية أخذوا يحرضون إخوانه ضده.
ومنحه موضعَي غصيبة والمليبيد، في وادي حنيفة.