.
أبناء الدائرة الأولى الذين صلوا صفا واحدا بالمساجد بمختلف مذاهبهم وقاوموا المحتل وكبروا بمساجدها ورفعوا القمامة بأيديهم من أمام منازل أهلهم دون منه على الكويت وقاموا بدور كل عامل وعملوا في كل مهنة وضيعة لأجل الكويت وأهلها وقاوموا بالسلاح لترجع الكويت حرة أبية يقودها أسرة حرة طيبة ارتضينا أبنائها حكاما لنا وتعود حياة الديمقراطية بثوب كويتي فريد لا تشوبه المؤثرات الخارجية فبقاء بلدنا هو هدفنا في هذه المتغيرات الإقليمية وبقائنا في هذا البلد هو غايتنا وأمنيتنا والله على ما نقول شهيد.
فلماذا صدر هذا الحكم في حق عبدالحميد دشتي ، وما هي التهم الموجهة لهمن قبل السلطات البحرينية ؟ إليكم التفاصيل في مقالنا.