يعد الثوب السعودي معقداً في تصميمه؛ حيث يتكون من 22 قطعة يتم تطريزها معاً، ويملك مساحة كبيرة من التنوع، ويتصف الزي السعودي بأنه ضيق ويلتصق بالجسد في بعض التصاميم، ويتكون الزي من القحفية البيضاء يرتديها أسفل الغترة لمنع انزلاقها، التي تُعد اللباس الأساسي، وهي ثوب أبيض ليس بفضفاض أو ضيق، وله وأكمام بأزرار تحكم الرداء من عند الرقبة والأكمام.
والشماغ أو الغترة رداء شكله مربعا في الأصل وعند اللبس يتم طيه على شكل مثلث بحيث يغطي الرأس والأكتاف ويثبت بالعقال.
السحابي ثوب متسع يلبس فوق الدراعة في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية، وفوق «زبون» المنطقة الغربية.
أغطية الرأس بالمملكة الشيلة والتي تعرف أيضا بالغدفة وهو واحدة من أعطية الرأس الأكثر استعمالا والأساسية في أغلب المناطق في المملكة، وهي عبارة عن قطعة من القماش القطني المستطيل الأسود الخفيف الخالي من أي تطريز أو زينة، تقوم المرأة بلفها حول الرأس مع كشف الوجه، ولها عدة أنواع منها شيلة التلي، والمشنفة، والمريشة.
وثياب أخرى عديدة، منها ثوب النقدَة، والكرته، والمُفحّحْ، وهو رداء مكون من قطع طولية وعرضية ملونة.
الطفشة الهطفة : قبعة كبيرة تصنع من سعف النخيل الخصف ، تستخدم للحماية من الشمس، وتلبس فوق غطاء الرأس القطني، وترتديها النساء والفتيات في منطقة عسير عند ممارسة الزراعة، أو رعي الأغنام للوقاية من الشمس.