لا ينبغي ترك العمل الصالح خوفاً من الرياء، بل يجاهد الإنسان نفسه ويخلص لله تعالى
ليس من الرياء أن يعمل المسلم عملاً يخلص فيه لله عز وجل، فيطلع عليه الناس ويثنون عليه فيفرح ويستبشر
النية السيئة تُفسد العمل الصالح . ( الصالح ) نعت لـــ
من ترك شيئاً من فروض الوضوء : لم يصح وضوؤه صح وضوؤه صحت صلاته
لا ينبغي ترك العمل الصالح خوفاً من الرياء، بل يجاهد الإنسان نفسه ويخلص لله تعالى
ومحمد بن عبد ربه بن سليمان المروزي ذكره ابن حبان في ثقاته وقال: يخطىء ويخالف.
.
فإنه ما آثر عبد مرضاة الله عز وجل على مرضاة الخلق، وتحمل ثقل ذلك ومؤنته، وصبر على محنته: إلا أنشأ الله من تلك المحنة والمؤنة نعمة ومسرة، ومعونة بقدر ما تحمل من مرضاته.