فسوف تبقى هذه الظاهرة موجودة ما لم يكن هنالك تعاون بين المدرسة والمنزل للقضاء عليها , فعلى الأسرة أن تشبع الفراغ العاطفي الذي تعيشه الفتاه ,وفي المقابل يتمثل دور المدرسة في إيضاح مخاطرها والسعي للحيلولة دون انتشارها في المحيط التعليمي والتربوي.
نموذج كتابة خبر صحفي.
وقال الطالب محمد الدوسري: «أحب المشاركات المدرسية لأنها تقوي شخصيتي، إضافة لتقوية علاقاتي مع زملائي في الصف، وهذا يجعلنا نتشارك في كل الأنشطة، ما يقلل الكثير من المشكلات».